اللعب النفسية وفوائدها: فوائد اللعب للصحة النفسية


اللعب النفسية وفوائدها للصحة النفسية

كثير من الأشخاص يجدون صعوبة في التعبير عن حقيقة مشاعرهم, والتواصل مع أفكارهم ومكنونات شخصيتهم.

عندما يكون التواصل في شكل لعبة وأسئلة يكون من السهل التعبير عن المشاعر والأفكار الداخلية وهذا دور اللعب النفسية.

 

أولا ما هي اللعب النفسية وفوائدها:

هي أدوات وأساليب تستخدم للتفريق الشعوري ومساعدة الأشخاص في المرور بمواقف حياتية ونفسية مختلفة؛ تساعدهم على الوصول لحقيقة مشاعرهم والتواصل مع أفكارهم الداخلية, والتواصل مع الأخرين.

 

ثانيا أهمية اللعب للصحة النفسية:

  • تساعد الأشخاص على التعبير عن مشاعرهم.
  • مشاركة المواقف والمشاعر مع الأخرين.
  • سهولة التواصل مع الأخرين.
  • معرفة مشاعر الأخرين وتجاربهم الحياتية.
  • يضع الشخص نفسه مكان الأخرين.
  • ضبط الذات.
  • التفكير الذاتي المجرد والتفريق الشعوري.

 

إن معرفة الشخص حقيقة مشاعر الأخرين وتجاربهم، تجعله يعرف ويوقن ان الجميع يعاني والجميع لديه ما يبكيه وما يفرحه؛ فتساعد لعبة تعال أبيك الأشخاص في الوصول لحالة من الرضا والاستقرار النفسي.

وقد قامت دكتورة نادية الخالدي – الدكتورة النفسية والكاتبة الروائية في تصميم واختراع لعبة تعال أبيك، حتى يستطيع الجميع تفريغ المشاعر والاستمتاع مع بعضهم البعض, فهم الأخرين وليجد الجميع طريقة مميزة للتواصل مع بعضهم البعض.

فكرة اللعبة :

مجموعة طلبات عليك تنفيذها، حتى تحصل على اتزان نفسي وانفعالي، متعة اجتماعية، كما أن اللعبة تساهم في إيجاد المعنى في الحياة، وتصحيح أخطاء التفكير.
صنعت هذه اللعبة تزامنا مع دراسة عملتها الدكتورة نادية الخالدي في إيجاد معاني الحياة وخفض أعراض الإكتئاب.

 

أهمية لعبة تعال أبيك:

١– تساعدك للدعم الاجتماعي.

٢– تصحح أخطاء التفكير.

٣– إضافة وإيجاد معنى للحياة.

٤– رفع المتعة والبهجة.

٥– تؤدي للصحة النفسية.

 

اعرف أكثر عن فوائد اللعبة النفسية من خلال الفيديو:

لمعرفة أكثر عن لعبة تعال أبيك وشرائها

https://drnadiaalkhaldi.com/store/taaal-abeek/

ومن خلال المباركية ستور

https://almubarkiya.net/almubarkiya_store/%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%84-%D8%A3%D8%A8%D9%8A%D9%83/

 

تابعو الدكتورة النفسية نادية الخالدي لمزيد من المقالات النفسية والاستشارات النفسية والحياتية في الكويت والوطن العربي.

اطلب استشارة الأن

 

 

 

 

 

 

 

لا تعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *