[fusion_builder_container hundred_percent=”no” equal_height_columns=”no” menu_anchor=”” hide_on_mobile=”small-visibility,medium-visibility,large-visibility” class=”” id=”” background_color=”” background_image=”” background_position=”center center” background_repeat=”no-repeat” fade=”no” background_parallax=”none” parallax_speed=”0.3″ video_mp4=”” video_webm=”” video_ogv=”” video_url=”” video_aspect_ratio=”16:9″ video_loop=”yes” video_mute=”yes” overlay_color=”” video_preview_image=”” border_size=”” border_color=”” border_style=”solid” padding_top=”” padding_bottom=”” padding_left=”” padding_right=””][fusion_builder_row][fusion_builder_column type=”1_1″ layout=”1_1″ background_position=”left top” background_color=”” border_size=”” border_color=”” border_style=”solid” border_position=”all” spacing=”yes” background_image=”” background_repeat=”no-repeat” padding_top=”” padding_right=”” padding_bottom=”” padding_left=”” margin_top=”0px” margin_bottom=”0px” class=”” id=”” animation_type=”” animation_speed=”0.3″ animation_direction=”left” hide_on_mobile=”small-visibility,medium-visibility,large-visibility” center_content=”no” last=”no” min_height=”” hover_type=”none” link=””][fusion_text columns=”” column_min_width=”” column_spacing=”” rule_style=”default” rule_size=”” rule_color=”” class=”” id=””]
طائرة نفسية لم يبتكرها البشر بل ابتكرتها بشرية ، أرادت أن تحلق بنفوس البشر إلى مكنوناتها الداخلية ، حيث حقائق الأشياء التي هي الحقيقة ذاتها ، بلا تكرير او معالجة فداخل أرواح كل منا مدينة فاضلة سامية جدا ، تعمل باتصال مع الله بقوة جبارة ، نخشى جميعنا إدراكها ، لأن وحدها الخشية من تحول بيننا وبينها ، لأننا لم نرَ أو نتعلم أنها بحوزتنا بسهولة ، لأننا نخشى السهل ومغرمون بالصعوبة ، لذلك لم نذق معنى السلام أو مذاق الطمأنينة ، ولم نرَ ذاك الامتنان ، ولم نفهم دهاليزنا الشعورية ، لم نعش شيئاً حقيقيا سوى بالأوهام هاربين عن جمال الحقيقة التي تسكن قلوبنا ، عزيزي القارئ يحدثك الآن كابتن الرحلة : نادية الخالدي ( أنت هنا لأن روحك أصبحت بدرجة من الوعي تعرف من خلالها أن السفر للذات هو التذكرة المجانية التي نستطيع جميعنا قطعها ، لكل سماء ووجهة ، دون الحاجة لوقت أو زمان أو ما يشبه الإثنين من الأمكنة ،،، دون الحاجة لأمتعة ، او إبراز هويتك الشخصية ، كل ما تحتاجه هي روحك ووعيك وأنت ، هنا النتائج مبهرة لأنها تسعى للإصلاح الحقيقي وهو الإصلاح الداخلي ، بعيدا عن العالم الخارجي الذي نظنه هو الواقع وحقيقته هو واقع أعماقنا وحقيقة أنفسنا
إلى هنا كل مافي العالم الخارجي كذبة وحدها الحقائق موجودة في الداخل …
اقطع كل ما حولك واتصل معنا ستعود شخصا آخر
شكراً لانتباهك
وأهلا وسهلا بك في طائرتي الشعورية وعالمك الداخلي، ورافقتك السلامة
كابتن الرحلة
[/fusion_text][/fusion_builder_column][/fusion_builder_row][/fusion_builder_container]
لا تعليق